في كتابها "مذكرات رقيبة سينما"، كشفت اعتدال ممتاز، أول سيدة تدير جهاز الرقابة على المصنفات الفنية في مصر، أن الفيلم مُنع من العرض عام 1965، بعد أن اعتُبر مسيئًا لـ الثورة الروسية، ما اعتُبر حينها يتعارض مع العلاقات السياسية بين مصر والاتحاد السوفيتي.
ورغم محاولات شركة التوزيع تبرير الفيلم بأنه قصة رومانسية لا تمس الثورة مباشرة، وتأكيدها أن عمر الشريف يمثل دعاية إيجابية لمصر، إلا أن لجنة التظلمات رفضت عرضه، معتبرة أن الفيلم يضر بمصالح الدولة العليا.
لكن مع تغيّر السياق السياسي، وخصوصًا العلاقات بين موسكو وواشنطن، تم السماح بعرض الفيلم بعد 11 عامًا من منعه، ليُعرض في دور السينما المصرية أخيرًا في السبعينيات.
-
أخبار متعلقة
-
لبنان يصدر طابعا بريديا جديدا يكرّم زياد الرحباني
-
ياسمين صبري تتألق في البحر الأحمر وتكشف خططها الفنية والعائلية
-
إمارات رزق تعتذر عن تأييدها لبشار الأسد بعد الفيديو المسرب
-
تعليق يشعل التكهنات.. ما حقيقة خلاف مدير أعمال فضل شاكر ومحاميته؟
-
كيف علّق حفيد أم كلثوم على فيلم "الست"؟
-
لم يحضر حفلها الأخير... ما حقيقة إنفصال أصالة عن زوجها فائق حسن؟
-
بعد قرار زوجها بالاعتزال... هذا ما قالته مي عمر
-
صورة سلاف فواخرجي رفقة ماهر الأسد تثير ضجة.. ما الحقيقة؟
