الخطوة الأولى هي الوقاية من الشمس، باستخدام واقٍ شمسي واسع الطيف يومياً، لأنه يحمي من التجاعيد والتصبغات.
ويقول د. ديفيد لورتشر، أخصائي الجلدية، إن أبرز التغيرات تبدأ في الثلاثينيات بسبب تباطؤ إنتاج الكولاجين، مما يؤدي إلى التجاعيد والترهل.
لذلك، يُنصح باستخدام مكونات فعالة مثل:
الريتينويد: لتحفيز الكولاجين، تقليل التجاعيد، ومحاربة حب الشباب.
فيتامين سي الموضعي: لتفتيح البشرة، تنعيمها، وتحسين مرونتها.
لكن يجب الحذر من حساسية الضوء مع استخدام الريتينويد، لذا من الضروري استخدام واقي شمسي يومي.
الاعتدال، والاستمرار، واختيار المنتجات المناسبة هي مفاتيح الحفاظ على نضارة البشرة في هذه المرحلة.
-
أخبار متعلقة
-
جمالك على الطريقة الهندية.. أسرار الأيورفيدا فى العناية بالجمال
-
حيل ذكية لتحصلي على رموش ساحرة أثناء وضع الماسكارا
-
الليزر البارد أم التقليدي؟ دليلك لاختيار العلاج الأنسب لبشرتك
-
حمض السلمون: الابتكار التجميلي الذي يُعيد تجديد شباب البشرة من الداخل
-
خطوات مكياج عيون فخم بلمسة بسيطة
-
أفضل ثمانية حلول لحماية البشرة والشعر من كلور حمام السباحة
-
صبغات الشفاه موضة صيف 2025.. إليكِ مجموعة مختارة لإطلالة تدوم طويلاً
-
بدائل لفيلر أسفل العينين.. مظهر صحي بخيارات متنوعة