الوكيل الإخباري - أكد رئيس لجنة الشؤون الخارجية النيابية، خلدون حينا، أهمية الوصاية الهاشمية في المحافظة على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.اضافة اعلان
وقال، خلال لقاء اللجنة اليوم الأحد، سفير جمهورية بنما لدى المملكة خوسيه أوليسيس ليسكوره، إن الأردن استقبل على مدار العقود الماضية العديد من موجات اللجوء، والتي كان آخرها اللجوء السوري، الأمر الذي شكل مزيدًا من الضغط على بنيته التحتية، وانعكاس ذلك سلبًا على وضعه الاقتصادي.
ودعا حينا، المجتمع الدولي إلى ضرورة القيام بمهامه ومسؤولياته تجاه الأردن، لكي يواصل تقديم مهامة الإنسانية على أكمل وجه تجاه اللاجئين.
من جانبهم، أكد النواب: ميادة شريم، عيد النعيمات، راشد الشوحة، أهمية تعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات، مُشددين على أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
من ناحيته، أكد ليسكوره عمق العلاقات بين البلدين الصديقين، والتي أرسى دعائمها قيادتا البلدين في مختلف المجالات مؤكدًا في الوقت نفسه أهمية "الخارجية النيابية" بما تقوم به من أدوار من شأنها تعزيز العلاقات الدبلوماسية.
وشدد على أن للجنة الشؤون الخارجية النيابية دورًا في توقيع الاتفاقيات ومذكرات التعاون بين البلدين، مشيرًا إلى أنه تم افتتاح السفارة البنمية في الأردن العام 2018.
وأوضح ليسكوره أن بلاده استقبلت العديد من موجات اللجوء من لبنان وسوريا وفلسطين.
ودعا إلى ضرورة تعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات لا سيما التجارية منها، قائلًا إن هذا التبادل ما يزال دون الطموح.
وأوضح أن الأردن يتميز بالصناعات الدوائية والمخبرية، بينما تتميز بنما بالمُنتجات البحرية والأنسجة، مُشيرًا إلى أن هُناك العديد من القواسم المُشتركة بين البلدين كتوفر البيئة الآمنة للشعوب.
وتابع ليسكوره أن مجلس النواب البنمي سيعمل على إنشاء مجموعة برلمانية قبل شهر تشرين الأول المقبل بين البلدين، بهدف بحث سبل التعاون والتطوير بينهما.
وفي نهاية اللقاء، قدم حينا درعًا تكريميًا للسفير البنمي تقديرًا على ما يقدمه من جهود.
وقال، خلال لقاء اللجنة اليوم الأحد، سفير جمهورية بنما لدى المملكة خوسيه أوليسيس ليسكوره، إن الأردن استقبل على مدار العقود الماضية العديد من موجات اللجوء، والتي كان آخرها اللجوء السوري، الأمر الذي شكل مزيدًا من الضغط على بنيته التحتية، وانعكاس ذلك سلبًا على وضعه الاقتصادي.
ودعا حينا، المجتمع الدولي إلى ضرورة القيام بمهامه ومسؤولياته تجاه الأردن، لكي يواصل تقديم مهامة الإنسانية على أكمل وجه تجاه اللاجئين.
من جانبهم، أكد النواب: ميادة شريم، عيد النعيمات، راشد الشوحة، أهمية تعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات، مُشددين على أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
من ناحيته، أكد ليسكوره عمق العلاقات بين البلدين الصديقين، والتي أرسى دعائمها قيادتا البلدين في مختلف المجالات مؤكدًا في الوقت نفسه أهمية "الخارجية النيابية" بما تقوم به من أدوار من شأنها تعزيز العلاقات الدبلوماسية.
وشدد على أن للجنة الشؤون الخارجية النيابية دورًا في توقيع الاتفاقيات ومذكرات التعاون بين البلدين، مشيرًا إلى أنه تم افتتاح السفارة البنمية في الأردن العام 2018.
وأوضح ليسكوره أن بلاده استقبلت العديد من موجات اللجوء من لبنان وسوريا وفلسطين.
ودعا إلى ضرورة تعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات لا سيما التجارية منها، قائلًا إن هذا التبادل ما يزال دون الطموح.
وأوضح أن الأردن يتميز بالصناعات الدوائية والمخبرية، بينما تتميز بنما بالمُنتجات البحرية والأنسجة، مُشيرًا إلى أن هُناك العديد من القواسم المُشتركة بين البلدين كتوفر البيئة الآمنة للشعوب.
وتابع ليسكوره أن مجلس النواب البنمي سيعمل على إنشاء مجموعة برلمانية قبل شهر تشرين الأول المقبل بين البلدين، بهدف بحث سبل التعاون والتطوير بينهما.
وفي نهاية اللقاء، قدم حينا درعًا تكريميًا للسفير البنمي تقديرًا على ما يقدمه من جهود.
-
أخبار متعلقة
-
"المالية النيابية": موازنة وزارة الشباب للعام 2025 ارتفعت بنحو 11%
-
نواب حزب الاتحاد الوطني الأردني يحققون إنجازات بارزة في انتخابات لجان مجلس النواب
-
"مالية النواب" تناقش اليوم موازنات وزارات التخطيط والزراعة والشباب
-
اللجان النيابية تنتخب رؤساءها والمُقررين
-
رئيس مجلس النواب يوجه اللجنة المالية لتسليم توصياتها الشهر المقبل
-
مالية النواب تواصل اليوم مناقشة مشروع الموازنة العامة 2025
-
مالية النواب تناقش مشروع الموازنة العامة 2025
-
السليحات رئيسا للجنة المالية النيابية بالتوافق