"أبو سمير"، الذي ظل صامداً طوال فترات الحرب، وحاول التخفيف والتهوين على أهل القطاع من خلال الكوميديا السوداء ومحاولة رسم الضحكة على وجوه الناس رغم كمية القهر والألم التي تُحيط بالقطاع، أصابه اليوم ما أصاب هؤلاء الناس، وفقد شقيقه وودّعه بقلب مكلوم.
"مش مطولين، لاحقينك".. بهذه الكلمات كان الوداع الأخير بين "أبو سمير" وأخيه، مستذكراً مناقب شقيقه، ولافتاً إلى أنه كان أبرّ إخوته بأمه وأبيه، حيث كان الشهيد "حبيب أبوه" و"روحه معلقة فيه". حيث انهالت التعليقات بالرحمة للشهيد عبر مواقع التواصل، والدعوات بالصبر والسلوان لـ"أبو سمير" وأسرته.
-
أخبار متعلقة
-
مع ارتفاع الذهب وضعف الرواتب.. دعوات للانقلاب على عادات الزواج
-
انتقادات واسعة لقرار وزارة الشباب بإيقاف "هبيدكو" عن التصوير
-
مشاجرة الجامعة الأردنية تتصدر الترند.. ودعوات لاتخاذ أشد العقوبات
-
من قصف إدلب إلى قصر الكرملين.. روسيا تفتح ذراعيها للشرع
-
اشترى سيارة على الهوية.. شاب أردني يروي تجربته مع الأقساط
-
الحرية بثمن الفقد.. قصة الشقيقين الجعفراوي تبكي القلوب
-
فرحة في غزة.. أهالي القطاع يحتفلون بعد الإعلان عن اتفاق وقف الحرب- مقاطع فيديو
-
انتقادات لاذعة لأبو مازن بسبب تجاهله لـ 11 ألف فلسطيني أمام الأمم المتحدة