الوكيل الإخباري - في مشهد لا يصدق، ظهر بضعة معلمين يسبحون في النهر بغية الوصول إلى مدرستهم المتهالكة في مقاطعة نانجارهار بشرق البلاد.
فكل صباح، يشق معلمو مدرسة بيلي الثانوية في أفغانستان طريقهم إلى النهر حاملين ما يشبه الأنابيب للعبور، حيث يجدفون سريعاً بطوافاتهم للوصول إلى الجانب الآخر من النهر الذي يبلغ عرضه 46 مترًا.
ولا توجد جسور أو قوارب تجعل رحلتهم الصباحية أسهل.
وهذه المعاناة مستمرة منذ سنوات، لما يقارب 15 موظفاً ومعلماً يدرسون حاليًا 1040 طالبًا، من ضمنهم فتيات في الصفوف الابتدائية.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
اقرأ أيضاً
-
الملك وبايدن يبحثان وقف إطلاق النار وإنهاء الأزمة الإنسانية في غزة
-
السير: 3 مخالفات تشكل 75% من الحوادث المرورية
-
وزيرة الثقافة الأردنية تفتتح جناح السفارات في مهرجان جرش الثقافي 2024 وتشيد بجناح المملكة العربية السعودية
-
افتتاح البرنامج الثقافي لاتحاد الكتاب والادباء الاردنيين في مهرجان جرش"38"
-
اختتام برنامج التربية الإعلامية والمعلوماتية في مركز شباب الوسطية