الوكيل الإخباري - في مشهد لا يصدق، ظهر بضعة معلمين يسبحون في النهر بغية الوصول إلى مدرستهم المتهالكة في مقاطعة نانجارهار بشرق البلاد.
فكل صباح، يشق معلمو مدرسة بيلي الثانوية في أفغانستان طريقهم إلى النهر حاملين ما يشبه الأنابيب للعبور، حيث يجدفون سريعاً بطوافاتهم للوصول إلى الجانب الآخر من النهر الذي يبلغ عرضه 46 مترًا.
ولا توجد جسور أو قوارب تجعل رحلتهم الصباحية أسهل.
وهذه المعاناة مستمرة منذ سنوات، لما يقارب 15 موظفاً ومعلماً يدرسون حاليًا 1040 طالبًا، من ضمنهم فتيات في الصفوف الابتدائية.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
كيف تستغل الثلث الأخير من 2025 لتحقيق أهدافك.. 5 خطوات عملية للتغيير الحقيقي
-
ما الذي يميز إطارات "طوال العام" عن الإطارات الصيفية والشتوية؟
-
6 خطوات سريعة للتغلب على الإفراط في التفكير
-
لحظات مرعبة.. حيتان قاتلة تغرق يختا سياحيا في البرتغال - فيديو
-
ديكورات خريفية كلاسيكية تعود بروح عصرية
-
حقائق وخرافات حول البيض: ما الصحيح وما الخاطئ؟
-
الحبس 6 أشهر لمصرية قتلت كلاباً بالسم في منتجع سكني
-
لماذا يوجد ثقب خلف الكراسي البلاستيكية؟ الإجابة عملية