ووفقًا لتقرير نشره موقع The Sun، فإن بعض علماء الحفريات يعتقدون أن هذا التشوه ناتج عن ممارسة قديمة تُعرف باسم "تشويه الجمجمة القحفي الصناعي"، حيث يتم الضغط عمدًا على رؤوس الأطفال لتغيير شكل الجمجمة.
هذه العادة تعود إلى آلاف السنين، وكانت تُمارس من قبل شعوب مثل "سييناغا" و"أغوادا" في أميركا اللاتينية بين القرنين الثالث والثاني عشر الميلاديين. ويُعتقد أن أصول هذه الممارسة تعود إلى ما يقرب من 300 ألف سنة، مع أول دليل معروف وُجد في العراق لدى شعب الموستيريين خلال العصر الحجري الأوسط.
مديرة الثقافة في البلدة، كلارا ريوس، أوضحت أن السلطات تواصلت مع قسم الأنثروبولوجيا والشرطة لإجراء الدراسات اللازمة لتحديد زمن الجمجمة وفهم ملابساتها.
-
أخبار متعلقة
-
بحجم قطعة صابون.. أصغر طفل خداج في العالم يحتفل بعامه الأول
-
اكتشاف علمي نادر لثعبان بعد عقدين من اختفائه
-
دراسة تكشف سر اجتياز مقابلة العمل والامتحانات بنجاح
-
الأرض تمتلك 6 أقمار صغيرة .. دراسة تكشف الحقيقة المدهشة
-
ماكرون وزوجته يقاضيان مؤثرة أميركية.. ما التهمة ؟
-
اللقطات الأولى لحطام الطائرة الروسية المنكوبة (فيديو)
-
نجاة بحّارين فرنسيين من هجوم "منظّم" لحيتان قاتلة قبالة سواحل إسبانيا
-
وجدت داخل المباني السكنية.. الأفاعي تغزو هذا البلد!