بدأت الحادثة خلال حفل عائلي، حيث تناول الحضور كعكة أعدتها زيللي دوس أنجوس، والدة زوج دايسي. بعد تناول الكعكة، توفيت شقيقتا زيللي، مايدا دا سيلفا ونوزا دوس أنجوس، وابنة نوزا، تاتيانا دوس سانتوس. بينما نجا ابن تاتيانا، ماثيوس ماركيز، البالغ من العمر 10 سنوات، من التسمم.
وأظهرت التحقيقات أن الطحين المستخدم في الكعكة كان يحتوي على كميات عالية من الزرنيخ. وقال رئيس الشرطة، ماركوس فينيسيوس فيلوسو، إن دايسي دخلت منزل زيللي وأدخلت المادة السامة في الطحين. كما أكدت الفحوصات وجود الزرنيخ في دماء الضحايا.
وأوضحت مديرة معهد التحقيقات العامة، مارغيت ميتيمان، أن تركيز الزرنيخ في دم أحد الضحايا كان أعلى بـ350 مرة من الحد القاتل. التحقيقات ما زالت جارية للكشف عن المزيد من الأدلة، بما في ذلك المواد الكيميائية والمبيدات التي تم العثور عليها في منزل دايسي.
-
أخبار متعلقة
-
سحب عبوات شوكولاتة شائعة من الأسواق في أمريكا
-
شاهد أول ظهور علني لماهر الأسد في أحد مقاهي موسكو
-
صدمات داخل الحضانة.. مربية تعتدي على 21 طفلًا في بريطانيا
-
اكتشاف بركان مريخي ظل مخفيا عن أعين العلماء 15 عاما - صور
-
لغز اختفاء يتحول إلى مأساة.. العثور على جثة امرأة عربية في غابة ألمانية
-
سائح يحطم كرسي "فان غوخ" في متحف إيطالي ويلوذ بالفرار
-
كارثة الطائرة الهندية.. أسطورة نجاة تتكرر بعد 27 عاماً مرتبطة بـ "المقعد A11"-صورة
-
مصرع رجل أعمال سوداني إثر سقوطه من الطابق العاشر في مصر