الوكيل الإخباري - كشفت المعمرة المكسيكية ديبورا سيكلي (102 عاما) التي لا تزال تعمل في المنتجع الذي أسسه زوجها عام 1940، سر عمرها الطويل ونشاطها.
ولدت ديبورا سيكلي يوم 3 أيار1922 في مدينة نيويورك، وفي عام 1939 تزوجت العالم الهنغاري الفيلسوف والمدافع عن أسلوب الحياة الطبيعي إدموند سيكيلي، ولكن بعد نشوب الحرب ألغيت إقامته في الولايات المتحدة وكان عليه العودة إلى وطنه الأم، ولكن قرر هو وزوجته الانتقال إلى ولاية باها كاليفورنيا المكسيكية وأسسا منتجع رانشو لا بويرتا الصحي هناك.
وتواصل هذه المرأة العمل على الرغم من تقدمها في العمر بهذا المنتجع أيام الثلاثاء والأربعاء والخميس من كل أسبوع، مع أنها سلمت إدارته لابنتها منذ فترة طويلة.
وتشير ديبورا إلى أن سبب طول عمرها هو حبها للقراءة ورغبتها في تعلم أشياء جديدة كل يوم.
ووفقا لها، تجبرها ضرورة التحدث أمام ضيوف ونزلاء المنتجع على تحديث معارفها باستمرار وخاصة ما يتعلق بالمواضيع الصحية.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
كان على متنها 199 راكباً.. رحلة تحلّق بدون طيار لـ10 دقائق في إسبانيا
-
نوعية الأصدقاء أم عددهم؟ أيهما يمنحك السعادة الحقيقية؟
-
أكسيل .. العملاق النائم تحت المحيط قد يصحو قريبًا
-
المغامرة الأخيرة .. مصرع متسلقين في الهيمالايا
-
معهد البحوث الفلكية بمصر يكشف أول أيام عيد الأضحى
-
الكشف عن السر الحقيقي لترحيب مضيفات الطيران بالركاب.. ليست مجاملة!
-
قتيلان ومفقود.. قطار يصدم مشاة بولاية أميركية
-
اصطدام سفينة حربية مكسيكية بجسر بروكلين يسفر عن قتلى وجرحى - فيديو