وتستخدم النافذة الذكية، بحسب الدراسة المنشورة في مجلة Nano Energy، تقنية جديدة تسمح لها بتبريد المساحات الداخلية من خلال عكس ضوء الشمس مع الحفاظ على الشفافية.
وفي الأيام الممطرة، يمكنها توليد الكهرباء من الاحتكاك الناجم عن قطرات المطر التي تضرب سطح النافذة. وبالإضافة إلى ذلك، تتميز النافذة بسخان شفاف يذيب الصقيع بسرعة، ما يضمن رؤية واضحة أثناء الطقس البارد أو الضبابي.
وصُنِعت النافذة من طبقات من الفضة وأكسيد الإنديوم والقصدير، وهي مواد ذات موصلية وخصائص بصرية ممتازة، ما يسمح للنافذة بعكس ضوء الأشعة تحت الحمراء، مما يحافظ على برودة المباني، وتوليد الكهرباء من قطرات المطر، والتسخين لإزالة الصقيع عند الضرورة. وفي الاختبارات، خفضت النافذة الذكية درجات الحرارة الداخلية بمقدار 7 درجات مقارنة بالنوافذ العادية، وولّدت الكهرباء من قطرة مطر واحدة، بينما أزالت الصقيع أسرع مرتين من النوافذ التقليدية.
-
أخبار متعلقة
-
116 عاماً من الحياة: كيف عاشت أكبر معمّرة بريطانية في العالم؟
-
أجهزة يجب فصلها لتقليل فاتورة الكهرباء
-
فيديو مُهين يثير الغضب في سوريا: إجبار زوجة على تقبيل قدم حماتها في ريف حلب
-
بالفيديو.. طائرة أميركية تنجو من كارثة في الجو
-
دراسة علمية: مشاعر النحل تنتقل بصريًا داخل المستعمرة
-
حافظ على دفء منزلك شتاءً بطرق بسيطة وبدون دفايات وتقليل فاتورة الكهرباء
-
شابة سوريّة عمرها 23 عاماً سقطت داخل بئر وتوفيت
-
أميركية تستعد لاستئصال ورم ضخم بوزن 10 كلغ.. فتكتشف المُفاجأة! (صور)
