في الشوط الثاني، يواجه المدرب جمال سلامي تحدياً كبيراً لإيجاد حلول تكتيكية لتعزيز الهجوم وإحداث اختراقات أمام دفاع السعودية المنظم. الخيارات محدودة، لكن العمل الفني الذي تم خلال التدريبات قد يوفر بعض البدائل لخلق ديناميكية هجومية أكثر فاعلية، مع الاعتماد على جهد لاعبي الوسط والهجوم في تحريك الكرة واستغلال أي ثغرات دفاعية.
وتثار التساؤلات حول ما إذا كان الوقت قد حان لإشراك محمد أبو زريق "شرارة" لقيادة هجوم المنتخب في ظل غياب التعمري والنعيمات، إذ يمتلك اللاعب القدرة على إحداث الفارق وإضفاء عنصر المفاجأة على خط الهجوم الأردني، ما قد يمنح النشامى دفعة جديدة نحو تحقيق هدفهم في الوصول إلى المباراة النهائية.
-
أخبار متعلقة
-
البث المباشر لـ برنامج الوكيل
-
الأمن ينعى هاشم الخلايلة
-
فصل الكهرباء من الـ10 صباحا والى 4 عصرا عن مناطق في المملكة -أسماء
-
جامعات تؤجل دوام العاملين الخميس وتحول محاضرات الطلبة إلى التعليم عن بُعد
-
تربية القصر تؤخر دوام الطلبة ليوم غدٍ الخميس إلى الساعة العاشرة صباحًا
-
تربية قصبة الكرك تؤخر دوام الطلبة ليوم غد الخميس إلى العاشرة صباحا
-
العربي يتوّج بلقب دوري الدرجة الأولى ويصعد للمحترفين
-
"بنك الملابس" ينظم صالة متنقلة ويوما طبيا مجانيا بمنطقة سويمة
