وبحسب مصادر اقتصادية، قفز سعر صرف الدولار إلى 3500 جنيه، مقارنة بـ560 جنيهًا فقط قبل اندلاع الحرب، في مؤشر يعكس دخول العملة السودانية مرحلة حرجة من الانهيار، وسط غياب أي تدخل فعّال من البنك المركزي أو أدوات تنظيمية للحد من الانفلات.
ورغم محاولات سابقة لتحقيق استقرار نسبي، فإن السوق الموازي بات المتحكّم الوحيد في حركة الصرف والتداول، ما أدّى إلى اتساع دائرة فقدان الثقة في السياسات المالية الرسمية، وتفاقم حالة الفوضى النقدية التي تعيشها البلاد.
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع أسعار النفط عالميا
-
انخفاض جديد على أسعار الذهب عالميا
-
البنك الدولي يكشف تكلفة إعادة إعمار سوريا
-
ارتفاع الأسهم الأوروبية مع تركّز أنظار المستثمرين على نتائج الشركات والتوترات التجارية
-
ارتفاع مؤشر داو جونز الأميركي
-
"هبوط قاسي" للذهب والفضة عالمياً بعد موجة صعود قياسية
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية
-
ارتفاع أسعار الذهب عالميا