وبحسب مصادر اقتصادية، قفز سعر صرف الدولار إلى 3500 جنيه، مقارنة بـ560 جنيهًا فقط قبل اندلاع الحرب، في مؤشر يعكس دخول العملة السودانية مرحلة حرجة من الانهيار، وسط غياب أي تدخل فعّال من البنك المركزي أو أدوات تنظيمية للحد من الانفلات.
ورغم محاولات سابقة لتحقيق استقرار نسبي، فإن السوق الموازي بات المتحكّم الوحيد في حركة الصرف والتداول، ما أدّى إلى اتساع دائرة فقدان الثقة في السياسات المالية الرسمية، وتفاقم حالة الفوضى النقدية التي تعيشها البلاد.
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع مؤشر فوتسي 100 البريطاني إلى أعلى مستوى في أربعة أسابيع
-
الاسترليني يتراجع أمام الدولار واليورو
-
الدولار يتجه لثالث انخفاض أسبوعي وسط احتمالات خفض الفائدة في 2026
-
ارتفاع أسعار النفط عالميا
-
كم بلغ سعر الذهب عالميا الجمعة؟
-
ارتفاع مؤشر داو جونز الأميركي أكثر من 600 نقطة
-
ارتفاع أسواق الأسهم الأوروبية
-
لافروف يحذّر من مصادرة أصول روسيا المجمّدة