الوكيل الإخباري - دان الاتحاد البرلماني العربي الهجوم الإرهابي الذي استهدف نقطة رفع مياه غرب سيناء في جمهورية مصر العربية، مما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من أبطال القوات المسلحة المصرية.اضافة اعلان
وأعرب الاتحاد البرلماني العربي في بيان صادر عن رئاسته ووصل لـ"الوكيل الإخباري"، نسخة منه، عن استنكاره ورفضه القاطع والنهائي لجميع الأفعال والممارسات الإرهابية الدنيئة، أياً كانت مبررات منفذيها وحججهم الواهية، التي يتخفى ورائها أصحاب الفكر الظلامي المتطرف، داعياً الى ضرورة محاسبة مرتكبي هذا العمل الإرهابي الجبان، ومنظميه ومموليه ورعاته، وعدم إفلاتهم من العقاب.
وثمن عالياً، الجهود المصرية الحثيثة، قيادة وجيشاً، لمكافحة آفة الإرهاب ومحاربة التنظيمات الإرهابية، ومحاولاتها اليائسة البائسة لضرب أمن واستقرار قلب العروبة النابض، مجدداً ثقته بحكمة القيادة المصرية الشقيقة، وقدرة جيشها الباسل على ضرب الإرهاب واجتثاثه من جذوره، فضلاً عن تكاتف وتعاضد الشعب المصري الشقيق وجيشه المغوار، للذود عن حدود الوطن، ومتابعة مسيرة البناء والتطوير في ربوع مصر الأبية.
وعبر الاتحاد البرلماني العربي، عن تضامنه، ووقوفه إلى جانب جمهورية مصر العربية الشقيقة في حربها ضد التطرف والإرهاب، وتأييده لجميع التدابير والإجراءات، التي تتخذها في سبيل صون استقرار البلاد وأمن العباد وجميع المقيمين على أراضيها، ودحر التنظيمات الإرهابية المتطرفة.
وقدم في ختام بيانه خالص العزاء والمواساة لشعب مصر العظيم، قيادة وجيشاً وشعباً، متضرعاً الله عز وجل أن يتغمد القتلى بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل بإذن الله.
وأعرب الاتحاد البرلماني العربي في بيان صادر عن رئاسته ووصل لـ"الوكيل الإخباري"، نسخة منه، عن استنكاره ورفضه القاطع والنهائي لجميع الأفعال والممارسات الإرهابية الدنيئة، أياً كانت مبررات منفذيها وحججهم الواهية، التي يتخفى ورائها أصحاب الفكر الظلامي المتطرف، داعياً الى ضرورة محاسبة مرتكبي هذا العمل الإرهابي الجبان، ومنظميه ومموليه ورعاته، وعدم إفلاتهم من العقاب.
وثمن عالياً، الجهود المصرية الحثيثة، قيادة وجيشاً، لمكافحة آفة الإرهاب ومحاربة التنظيمات الإرهابية، ومحاولاتها اليائسة البائسة لضرب أمن واستقرار قلب العروبة النابض، مجدداً ثقته بحكمة القيادة المصرية الشقيقة، وقدرة جيشها الباسل على ضرب الإرهاب واجتثاثه من جذوره، فضلاً عن تكاتف وتعاضد الشعب المصري الشقيق وجيشه المغوار، للذود عن حدود الوطن، ومتابعة مسيرة البناء والتطوير في ربوع مصر الأبية.
وعبر الاتحاد البرلماني العربي، عن تضامنه، ووقوفه إلى جانب جمهورية مصر العربية الشقيقة في حربها ضد التطرف والإرهاب، وتأييده لجميع التدابير والإجراءات، التي تتخذها في سبيل صون استقرار البلاد وأمن العباد وجميع المقيمين على أراضيها، ودحر التنظيمات الإرهابية المتطرفة.
وقدم في ختام بيانه خالص العزاء والمواساة لشعب مصر العظيم، قيادة وجيشاً وشعباً، متضرعاً الله عز وجل أن يتغمد القتلى بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل بإذن الله.
-
أخبار متعلقة
-
حزب الله: لا يمكننا الحكم على الحكام الجدد في سوريا إلى أن تستقر الأوضاع
-
بلينكن: نحن على اتصال مع هيئة تحرير الشام وغيرها من الأطراف في سوريا
-
روسيا تتواصل مع الإدارة السورية الجديدة
-
رويترز: روسيا تسحب قواتها من الشمال ومن جبال الساحل
-
إدارة العمليات العسكرية السورية تدعو لإرجاع الممتلكات العامة خلال أسبوع
-
الشرع يرسم ملامح الفترة المقبلة في سوريا
-
أحمد الشرع: ليست لدينا عداوات مع المجتمع الإيراني
-
ارتفاع الليرة السورية مقابل الدولار