وفجرت مقابلة كارلسون مع فوينتس جدلا في معسكر "ماغا" الأمريكي المحافظ والمؤيد لسياسات "أمريكا أولا".
وتابع ترامب: "إذا كان يريد أن يجري مقابلة مع نيك فوينتيس، وأنا لا أعرف كثيرا عنه، ولكن إذا كان يريد أن يقوم بذلك ليفعله. دعوه يفعل ذلك وعلى الناس أن يقرروا".
وفي أعقاب تصريحات ترامب شكره فوينتيس في منشور على موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي.
وجاء ذلك بعد أن واجه كارلسون انتقادات بسبب المقابلة من جانب عدد من السياسيين الجمهوريين البارزين والشخصيات الاجتماعية والإعلامية المحسوبة على التيار المحافظ، بمن فيهم السيناتور تيد كروز والإعلامي بين شابيرو، الذين اتهموا كارلسون بأنه "جبان" بسبب تصرفاته أثناء المقابلة.
يذكر أن نيك فوينتيس معروف بمواقفه المعادية لليهود وإنكار المحرقة، وخلال المقابلة تحدث فوينتيس عن "مؤامرة يهودية" تعرقل تحقيق الوحدة في الولايات المتحدة، حسب رأيه، وأدلى بتقييمات إيجابية لشخصيات مثل زعيمي ألمانيا النازية أدولف هيتلر والاتحاد السوفيتي يوسف ستالين.
-
أخبار متعلقة
-
ويتكوف يزور تركيا الأربعاء وينضم لمحادثات مع زيلنسكي
-
تعيين البلجيكي ديكرو مديرا للبرنامج الأممي الإنمائي
-
اليابان تدعو مواطنيها في الصين إلى الحذر مع تفاقم الأزمة الدبلوماسية
-
انتخاب وتعيين أعضاء لجان أممية
-
ولي العهد السعودي يبدأ زيارة رسمية إلى أميركا
-
ترامب: الصين بنت جيشها بأموال الولايات المتحدة
-
قتيلان بانزلاق تربة في شمال إيطاليا
-
وزير الخارجية الأميركي: قرار مجلس الأمن إنجاز تاريخي
