ووصل الوزير الفرنسي جان-نويل بارو ونظيرته الألمانية أنالينا بيربوك إلى دمشق الجمعة، وهي الزيارة الأولى التي يجريها مسؤولان غربيان إلى سوريا على هذا المستوى منذ سقوط نظام الأسد في 8 كانون الأول/ديسمبر.
ويشكل سجن صيدنايا الواقع شمال دمشق وصمة في تاريخ عائلة الأسد التي حكمت سوريا بـ"الحديد والنار"، وقد وصفته منظمة العفو الدولية بأنه "مسلخ بشري" نظرا لحجم الانتهاكات التي شهدتها أقبيته.
وشهدت قاعات سجن صيدنايا، وهو من أكبر السجون في سوريا وكان مخصصا أساسا لإيواء السجناء السياسيين، عمليات تعذيب وإعدامات خارج نطاق القانون وإخفاء قسري، وفق شهادات منظمات حقوقية ومعتقلين سابقين وأفراد عائلاتهم.
-
أخبار متعلقة
-
سوريا: انطلاق الانتخابات البرلمانية لاختيار أعضاء مجلس الشعب
-
القاهرة تستضيف مفاوضين لبحث خطة ترامب لقطاع غزة
-
ترامب يأمر بنشر 300 جندي من الحرس الوطني في شيكاغو
-
الاحتلال: اعتراض صاروخ أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل
-
ارتفاع حصيلة انهيار مدرسة في إندونيسيا إلى 17 قتيلا
-
قوات الاحتلال الإسرائيلي تتوغل باتجاه أطراف مدينة السلام بالقنيطرة
-
الأمم المتحدة: ترحب بقرار القضاء الأميركي بشأن حصانة الاونروا
-
مصر تستضيف الاثنين وفدين من حركة حماس وإسرائيل