ومع ذلك، قد يكون للنوم الجانبي بعض السلبيات، مثل صعوبة الحفاظ على محاذاة العمود الفقري، ما قد يؤدي إلى آلام في الرقبة أو الكتف. كما يمكن أن يسبب الضغط على الوجه ظهور خطوط النوم المؤقتة، إلى جانب احتمال تقليل الدورة الدموية عند النوم على الذراع.
لكن النوم على الظهر قد يزيد من الشخير واضطرابات التنفس، خاصةً لدى من يعانون من انقطاع النفس أثناء النوم. كما يمكن أن يؤدي إلى تفاقم ارتجاع المريء بسبب وضعية الاستلقاء. ويُنصح النساء في أواخر الحمل بتجنبه لتجنب الضغط على والأوعية الدموية الرئيسة.
اختيار الوضعية المثلى يعتمد على احتياجات الفرد الصحية. إذا كنت تعاني من مشاكل التنفس أو ارتجاع المريء، فإن النوم على الجنب قد يكون الخيار الأنسب، أما إذا كانت محاذاة العمود الفقري أو صحة البشرة أولوية، فإن النوم على الظهر يُعد الأفضل.
-
أخبار متعلقة
-
كيف تقلل تمارين القوة من خطر سرطان الثدي؟
-
ليس الوقت أمام الشاشة ما يؤذي طفلك.. تعرف على الخطر الحقيقي!
-
نصائح للحامل.. كيف تمرّين بتجربة حمل صحية وسعيدة؟
-
موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على أكياس النيكوتين خطوة هامة في مكافحة مخاطر التدخين
-
دراسة مقلقة .. زيادة ملحوظة في سرطان الدم لدى الأطفال المولودين قيصريًا
-
علامات خفية للشيخوخة المبكرة- لا تتجاهلها
-
اشتهاء الملح بكثرة- علام يدل؟
-
لترطيب الكبد.. 4 فواكه احرص على تناولها يوميا