ووفق الدراسة، فإن النشاط البدني قد يخفّض نمو الخلايا السرطانية بنسبة 20 إلى 30٪. وقد تم قياس مستويات الميوكينات لدى نساء متعافيات من سرطان الثدي قبل التمرين وبعده، ليتبين أن تمارين القوة والتدريب عالي الكثافة ترفع هذه المستويات بشكل ملحوظ.
كما شددت بيتاريغا على أن خفض الدهون وزيادة الكتلة العضلية يساعد في تقليل الالتهابات المزمنة، مما يقلل من فرص انتكاس المرض.
-
أخبار متعلقة
-
تقوية المناعة في الشتاء.. أطعمة ومركبات طبيعية تحمي الجلد والأعصاب
-
نقص الفيتامينات والمعادن: علامات خفية لا يجب تجاهلها
-
كيف يؤثر العمل من المنزل على الصحة النفسية؟
-
سبع عادات بسيطة لإطالة العمر وتحسين جودة الحياة
-
ساعات النوم "الذهبية"
-
حقن التنحيف تسرع شيخوخة جسمك 10 سنوات
-
6 أطعمة ومكملات تجنّب تناولها مع فيتامين D
-
ابتكار مركّبات من النحاس لمحاربة السرطان
