الخميس 2025-10-02 10:55 ص
 

هل مخاط الأنف يمكن أن يؤثر على الرئة؟

666
تعبيرية
 
11:45 ص

الوكيل الإخباري-   المخاط ليس مجرد إفراز لزج، بل يلعب دورًا أساسيًا في حماية الأنسجة داخل الجسم، وتغيّر كميته أو قوامه أو لونه يمكن أن يكون مؤشرًا على وجود مشكلات صحية.

اضافة اعلان


وبحسب موقع "Cleveland Clinic"، فإن أي عامل يُسبب التهابًا أو ينشّط جهاز المناعة قد يؤثر على المخاط، كما أن الهرمونات وبعض الأمراض الوراثية قد تلعب دورًا في تغيّره.


أبرز الحالات التي تؤثر على المخاط:

العدوى:
مثل نزلات البرد والتهاب الجيوب الأنفية والتهابات الجهاز التنفسي، وتسبب زيادة في المخاط السميك في الأنف أو الحلق.
الحساسية والمهيجات:
قد تؤدي إلى زيادة في المخاط الشفاف، خاصة في الجهاز التنفسي.
أمراض الرئة:
مثل توسع القصبات والانسداد الرئوي المزمن (COPD)، والتي تؤدي إلى تراكم المخاط في الرئتين والمجاري الهوائية.
التليف الكيسي:
مرض وراثي يُنتج مخاطًا سميكًا يعلق في الرئتين والبنكرياس ويصعب طرده.
أمراض الجهاز الهضمي:
مثل التهاب القولون التقرحي، القولون العصبي (IBS)، والتهاب الرتج، وقد يظهر المخاط في البراز.
الاختلالات الهرمونية:
خاصة انقطاع الطمث أو انخفاض هرمون الإستروجين، ما يقلل من المخاط في الجهاز التناسلي ويؤثر على الخصوبة.
السرطان:
بعض أنواع السرطان تُعرف بالسرطانات المخاطية، حيث تنشأ من خلايا تنتج المخاط.

 

الكونسلتو 

 
 
gnews

أحدث الأخبار



 
 





الأكثر مشاهدة