وصف المهندس جوشار بويوك دوغان، المشارك في صيانة المنشأة، الوضع بأنه "قنبلة موقوتة"، مؤكدًا أن انفجارًا محتملاً قد يكون بشدة انفجار نووي في حال تزامنه مع زلزال كبير، وهو ما قد يُهدد مدينة إسطنبول.
من جانبه، شدد البروفيسور وعالم الأرض ناجي غورور على أن هذه الأنشطة "غير مقبولة علميًا"، محذرًا من ارتفاع الغاز الطبيعي إلى السطح واشتعاله نتيجة الضغط والزلازل، مما قد يسبب حرائق وانفجارات كارثية.
كما لفت غورور إلى مخاطر "إسالة التربة" تحت قاع البحر أثناء الزلازل، ما يجعل الموقع غير مناسب تمامًا لمثل هذه المنشآت، مطالبًا بإعادة تقييم مشروعات الطاقة في منطقة مرمرة.
-
أخبار متعلقة
-
116 عاماً من الحياة: كيف عاشت أكبر معمّرة بريطانية في العالم؟
-
أجهزة يجب فصلها لتقليل فاتورة الكهرباء
-
فيديو مُهين يثير الغضب في سوريا: إجبار زوجة على تقبيل قدم حماتها في ريف حلب
-
بالفيديو.. طائرة أميركية تنجو من كارثة في الجو
-
دراسة علمية: مشاعر النحل تنتقل بصريًا داخل المستعمرة
-
حافظ على دفء منزلك شتاءً بطرق بسيطة وبدون دفايات وتقليل فاتورة الكهرباء
-
شابة سوريّة عمرها 23 عاماً سقطت داخل بئر وتوفيت
-
أميركية تستعد لاستئصال ورم ضخم بوزن 10 كلغ.. فتكتشف المُفاجأة! (صور)
