وجاء القرار خلال ثالث جلسات التحقيق، بعد أن شككت الأسرة منذ البداية في فرضية الوفاة الطبيعية، وأصرت على وجود ملابسات غامضة.
وأكد محامي العائلة، صبر الحو، أن القاضي وافق أيضًا على استدعاء شهود جدد ترى الأسرة أن شهاداتهم ضرورية لكشف الحقيقة.
ويُعد هذا القرار نقطة تحول في مسار القضية، التي بدأت تأخذ منحى جنائيًا، خاصةً بعد انتشار روايات عبر مواقع التواصل تُرجّح فرضية الانتحار، ما زاد الغموض والجدل.
وقد أثارت القضية تعاطفًا شعبيًا واسعًا، وأصبح اسم "الطفل الراعي" رمزًا لمعاناة الأطفال القرويين في المغرب. ولا يزال الرأي العام يترقب نتائج التحقيقات الجديدة، التي قد تُغيّر مجرى القضية بالكامل.
-
أخبار متعلقة
-
الفرن الكهربائي.. 3 طرق لتقليل فاتورة الكهرباء دون التأثير على الطهي
-
عملية إنقاذ تحبس الأنفاس لعاملي تنظيف نوافذ في أمريكا
-
ذعر بعد ظهور تماسيح في "الشرقية" بمصر (فيديو)
-
أول خريطة ثلاثية الأبعاد تغطي جميع مباني العالم
-
أيقظه في الوقت المناسب.. كلب ينقذ صاحبه من حريق في ألمانيا!
-
نهاية مأساوية لرجل دخل الكهف بحثاً عن كنز فخرج جثة هامدة في تركيا
-
اللص الخفي.. جهاز منزلي يستهلك كهرباء تعادل 65 ثلاجة
-
خلاف على الحلوى يحوّل زفاف هندياً إلى اشتباك عنيف بين العائلتين (فيديو)
