فبحسب تقارير علمية، ترتبط الغدد الدمعية لديها بحركة الفك، وأثناء تناول الطعام يؤدي الضغط إلى إفراز الدموع. كما تحتاج عيونها إلى الترطيب عند الانتقال من الماء إلى اليابسة، ما يجعل الدموع وسيلة لحماية العين لا أكثر.
أما أصل التعبير فيعود إلى اعتقاد قديم بأن التماسيح تبكي أثناء التهام فريستها، ففسّر الناس ذلك خطأً كعلامة حزن. لكن الدراسات الحديثة أكدت أن هذه الدموع مجرد استجابة فسيولوجية طبيعية، لا علاقة لها بالعواطف.
ويظل الإنسان الكائن الوحيد الذي يذرف الدموع تعبيرًا عن مشاعره الحقيقية.
-
أخبار متعلقة
-
خبراء السفر يقدمون نصائح للتعامل مع إلغاء الرحلات الجوية
-
لماذا تحرك الثعابين ألسنتها باستمرار؟
-
المغرب.. غضب واسع بعد زواج طفلة قاصر من رجل مسن بطريقة غير قانونية
-
مزاح وهدايا بين ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع يشعلان مواقع التواصل - فيديو
-
فيديو لفتاة داخل المتحف الكبير يثير موجة غضب في مصر
-
أول صورة لأشهر "وحش" على الأرض
-
تبرعت بكليتها لإنقاذ مديرتها.. فكان جزاؤها الطرد في أمريكا
-
انهيار جزئي لجسر في الصين بعد أشهر من افتتاحه (فيديو)
