الوكيل الإخباري - دعت
غرفة تجارة عمان لتأسيس شراكة اقتصادية شاملة تجمع الأردن والهند تشارك فيها مختلف
القطاعات لتعزيز علاقات البلدين التجارية والاستثمارية.اضافة اعلان
وحسب بيان صحفي للغرفة السبت، أكد رئيس الغرفة خليل الحاج توفيق خلال لقائه السفير الهندي في الأردن أنور حليم، أن القطاع التجاري يرغب بإقامة شراكات جديدة مع الهند والخروج عن إطار التجارة التقليدية مع دولة تعتبر واحدة من أكبر الاقتصادات العالمية ورابع أكبر شريك تجاري للأردن.
صادرات الأردن إلى الهند خلال 11 شهرا من العام الماضي بلغت نحو 635 مليون دولار تتركز في المنتجات الكيماوية والمعدنية والمعادن العادية وعجينة خشب ومواد نسيجية ولدائن، مقابل 807 ملايين دولار مستوردات.
أضاف،أن القطاع التجاري يرغب كذلك بالاستفادة من الإمكانيات الهائلة التي تمتلكها الهند في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والاقتصاد الرقمي لدعم رياديي الأعمال وأصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
نوه الحاج توفيق إلى العلاقات المميزة التي تجمع غرفة تجارة عمان مع السفارة والتي تعتبر حلقة وصل مع الجهات الرسمية وهيئات القطاع الخاص الهندية، مشددا على ضرورة تبادل زيارات الوفود الاقتصادية من كلا البلدين.
وأكد أهمية استقطاب الاستثمارات الهندية إلى الأردن التي تعتبر بوابة تجارية في ظل اتفاقيات التجارة الحرة التي وقعتها مع عدد من الدول والتكتلات الاقتصادية في العالم، لافتا إلى الفرص المتوفرة في مجالات توليد الطاقة والطاقة المتجددة.
وأشار السفير حليم إلى ضرورة تأسيس شراكة استراتيجية بين البلدين بشكل يضمن إشراك مختلف القطاعات الاقتصادية، وبخاصة التي تشهد تطورات تكنولوجية حديثة كقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيات الحديثة.
واقترح السفير الهندي افتتاح مركز معلومات معرفي بالأردن متخصص في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والبحث والتطوير ويكون موزعاً للوطن العربي، لافتا إلى رغبة السفارة بترتيب فعاليات اقتصادية مشتركة مع الغرفة، وإقامة ورش عمل تثقيفية حول موضوعات اقتصادية مختلفة.
وأشار إلى أبرز العقبات التي تواجه العلاقات بين البلدين والمتمثلة بصعوبة إصدار تأشيرات دخول للهنود الراغبين بزيارة المملكة، داعيا غرف التجارة الأردنية ونظيراتها الهندية للتعاون وحل أية تحديات تواجه القطاع الاقتصادي والتجاري في الجانبين.
وتم خلال اللقاء الاتفاق على أن تقوم السفارة بتزويد الغرفة بقائمة بأهم الشركات الهندية المهتمة بالتعاون مع المملكة وبخاصة في قطاعات تكنولوجيا المعلومات والإنشاءات والمركبات وقطع الغيار، وتسمية منسّق من الغرفة وآخر من السفارة لمتابعة القضايا الاقتصادية التي تخص البلدين والتنسيق لأي فعاليات اقتصادية مشتركة وتبادل المعلومات الاقتصادية وفرص الأعمال المتوفرة.
وحسب بيان صحفي للغرفة السبت، أكد رئيس الغرفة خليل الحاج توفيق خلال لقائه السفير الهندي في الأردن أنور حليم، أن القطاع التجاري يرغب بإقامة شراكات جديدة مع الهند والخروج عن إطار التجارة التقليدية مع دولة تعتبر واحدة من أكبر الاقتصادات العالمية ورابع أكبر شريك تجاري للأردن.
صادرات الأردن إلى الهند خلال 11 شهرا من العام الماضي بلغت نحو 635 مليون دولار تتركز في المنتجات الكيماوية والمعدنية والمعادن العادية وعجينة خشب ومواد نسيجية ولدائن، مقابل 807 ملايين دولار مستوردات.
أضاف،أن القطاع التجاري يرغب كذلك بالاستفادة من الإمكانيات الهائلة التي تمتلكها الهند في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والاقتصاد الرقمي لدعم رياديي الأعمال وأصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
نوه الحاج توفيق إلى العلاقات المميزة التي تجمع غرفة تجارة عمان مع السفارة والتي تعتبر حلقة وصل مع الجهات الرسمية وهيئات القطاع الخاص الهندية، مشددا على ضرورة تبادل زيارات الوفود الاقتصادية من كلا البلدين.
وأكد أهمية استقطاب الاستثمارات الهندية إلى الأردن التي تعتبر بوابة تجارية في ظل اتفاقيات التجارة الحرة التي وقعتها مع عدد من الدول والتكتلات الاقتصادية في العالم، لافتا إلى الفرص المتوفرة في مجالات توليد الطاقة والطاقة المتجددة.
وأشار السفير حليم إلى ضرورة تأسيس شراكة استراتيجية بين البلدين بشكل يضمن إشراك مختلف القطاعات الاقتصادية، وبخاصة التي تشهد تطورات تكنولوجية حديثة كقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيات الحديثة.
واقترح السفير الهندي افتتاح مركز معلومات معرفي بالأردن متخصص في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والبحث والتطوير ويكون موزعاً للوطن العربي، لافتا إلى رغبة السفارة بترتيب فعاليات اقتصادية مشتركة مع الغرفة، وإقامة ورش عمل تثقيفية حول موضوعات اقتصادية مختلفة.
وأشار إلى أبرز العقبات التي تواجه العلاقات بين البلدين والمتمثلة بصعوبة إصدار تأشيرات دخول للهنود الراغبين بزيارة المملكة، داعيا غرف التجارة الأردنية ونظيراتها الهندية للتعاون وحل أية تحديات تواجه القطاع الاقتصادي والتجاري في الجانبين.
وتم خلال اللقاء الاتفاق على أن تقوم السفارة بتزويد الغرفة بقائمة بأهم الشركات الهندية المهتمة بالتعاون مع المملكة وبخاصة في قطاعات تكنولوجيا المعلومات والإنشاءات والمركبات وقطع الغيار، وتسمية منسّق من الغرفة وآخر من السفارة لمتابعة القضايا الاقتصادية التي تخص البلدين والتنسيق لأي فعاليات اقتصادية مشتركة وتبادل المعلومات الاقتصادية وفرص الأعمال المتوفرة.
-
أخبار متعلقة
-
تراجع سعر اليوان أمام الدولار
-
وكالة الطاقة الدولية: عام 2025 سيحظى بإمدادات نفط وفيرة
-
بلومبرغ: إيلون ماسك أول شخص تتجاوز ثروته 400 مليار دولار
-
عمليات جني الأرباح تضغط على أسعار الذهب
-
النفط يتأرجح بين ضعف الطلب العالمي والعقوبات ضد روسيا
-
الين يصعد مع تضخم أسعار الجملة باليابان وترقب بيانات أميركية
-
ارتفاع أسعار النفط بعد بيانات صينية
-
ازدياد حالات إفلاس الشركات في فنلندا