الوكيل الإخباري - أكد المرشح في كتلة (التاجر) التي تخوض انتخابات غرفة تجارة عمان محمد اسامه طهبوب، أن قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، من القطاعات الحيوية والواعدة التي تم اختيارها في رؤية التحديث الاقتصادي لتكون محور اهتمام وتركيز وطني.اضافة اعلان
واشار إلى أن قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الاردني اظهر تميزا كبيرا في العقدين الأخيرين على المستوى الإقليمي والعالمي، ويحمل في طياته امكانات تصديرية عالية من شأنها المساهمة في زيادة الناتج الإجمالي، وزيادة التشغيل، ودعم دورة الاقتصاد الوطني.
وقال طهبوب " أن القطاع يلعب دورا أساسيا في بناء الاقتصاد الرقمي الأردني، وتفعيل عمليات التحول الرقمي في جميع القطاعات الأخرى، والمساهمة في خفض تكاليف الإنتاج والخدمات وتسهيل المعاملات والإجراءات، وتوفير الوقت والجهد بشكل كبير".
وأوضح طهبوب أن كتلة (التاجر) ستقوم بالتعاون مع قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بتطوير مجموعة من الخدمات الالكترونية المترابطة التي تهدف الى تسهيل معاملات التجار بالعاصمة، وتزويدهم بالبيانات الإحصائية القطاعية التي ستساعدهم على اتخاذ القرارات التجارية والاستثمارية بشكل مدروس.
ولفت إلى أن كتلة (التاجر) ستعمل على المساهمة في دعم شركات القطاع الصغيرة والمتوسطة، وتوفير التسهيلات المالية لها لزيادة نشاطها التجاري وزيادة قدراتها على التطوير والابداع والتصدير، وفتح أسواق جديده من خلال غرف العمل المشتركة العربية والعالمية،
وواكد طهبوب أن كتلة (التاجر) ستسهم في المبادرات الوطنية لدعم الريادة والابتكار في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وبناء اقتصاد رقمي أردني قوي.
واشار إلى أن غرفة تجارة عمان ستعمل على تذليل التحديات التي تواجه القطاع في عمليات الاستيراد سواء المتعلقة بالجمارك، أو موافقات تنظيمية، وإجراءات رسمية، إضافة الى التحديات الضريبة في تعريف المنتجات والخدمات وتوحيد مفاهيم التعامل معها ضريبيا، وما يواجهه القطاع من نقص في العمالة المؤهلة والخبيرة، وصعوبة استقطاب الكفاءات الخارجية للعمل في الأردن.
يذكر أن كتلة (التاجر) التي يرأسها خليل محمد الحاج توفيق، تضم كلا من: محمد أسامة طهبوب، وفلاح فتحي الصغير، وعلاء قاسم ديرانية، ونبيل محمد الخطيب، والدكتور جهاد سالم المعاني وأمجد محمد السويلميين (ابو سويلم)، وبهجت محمد حمدان، وخطاب محمد البنا.
واشار إلى أن قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الاردني اظهر تميزا كبيرا في العقدين الأخيرين على المستوى الإقليمي والعالمي، ويحمل في طياته امكانات تصديرية عالية من شأنها المساهمة في زيادة الناتج الإجمالي، وزيادة التشغيل، ودعم دورة الاقتصاد الوطني.
وقال طهبوب " أن القطاع يلعب دورا أساسيا في بناء الاقتصاد الرقمي الأردني، وتفعيل عمليات التحول الرقمي في جميع القطاعات الأخرى، والمساهمة في خفض تكاليف الإنتاج والخدمات وتسهيل المعاملات والإجراءات، وتوفير الوقت والجهد بشكل كبير".
وأوضح طهبوب أن كتلة (التاجر) ستقوم بالتعاون مع قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بتطوير مجموعة من الخدمات الالكترونية المترابطة التي تهدف الى تسهيل معاملات التجار بالعاصمة، وتزويدهم بالبيانات الإحصائية القطاعية التي ستساعدهم على اتخاذ القرارات التجارية والاستثمارية بشكل مدروس.
ولفت إلى أن كتلة (التاجر) ستعمل على المساهمة في دعم شركات القطاع الصغيرة والمتوسطة، وتوفير التسهيلات المالية لها لزيادة نشاطها التجاري وزيادة قدراتها على التطوير والابداع والتصدير، وفتح أسواق جديده من خلال غرف العمل المشتركة العربية والعالمية،
وواكد طهبوب أن كتلة (التاجر) ستسهم في المبادرات الوطنية لدعم الريادة والابتكار في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وبناء اقتصاد رقمي أردني قوي.
واشار إلى أن غرفة تجارة عمان ستعمل على تذليل التحديات التي تواجه القطاع في عمليات الاستيراد سواء المتعلقة بالجمارك، أو موافقات تنظيمية، وإجراءات رسمية، إضافة الى التحديات الضريبة في تعريف المنتجات والخدمات وتوحيد مفاهيم التعامل معها ضريبيا، وما يواجهه القطاع من نقص في العمالة المؤهلة والخبيرة، وصعوبة استقطاب الكفاءات الخارجية للعمل في الأردن.
يذكر أن كتلة (التاجر) التي يرأسها خليل محمد الحاج توفيق، تضم كلا من: محمد أسامة طهبوب، وفلاح فتحي الصغير، وعلاء قاسم ديرانية، ونبيل محمد الخطيب، والدكتور جهاد سالم المعاني وأمجد محمد السويلميين (ابو سويلم)، وبهجت محمد حمدان، وخطاب محمد البنا.
-
أخبار متعلقة
-
صعود قهوة "أرابيكا" لأعلى مستوى في شهرين
-
عملة XRP المشفرة تقود المدفوعات العالمية - DL Mining تطلق عقد مشاركة لمستخدمي 2025
-
الخيار الأفضل لتعدين البيتكوين: يوفر ALR Miner عوائد يومية مستقرة!
-
كم بلغ سعر الذهب عالميا الثلاثاء
-
انخفاض أسعار النفط عالميا
-
الدولار يستقر مع تركيز الأسواق على قمة أوكرانيا
-
ارتفاع أسعار الذهب عالميا
-
النفط يتراجع بفعل انحسار المخاوف بشأن الإمدادات الروسية