ولم يكن اختيار السياسي لوزارة الخارجية كمكان لإلقاء خطابه محض صدفة. حيث أنه هناك ومنذ حوالي 4 سنوات، ألقى بايدن أول خطاب رئيسي له حول السياسة الخارجية، معلنا عودة الولايات المتحدة إلى القيادة العالمية في معارضة لسياسات "أمريكا أولا" التي انتهجها سلفه الجمهوري دونالد ترامب.
ومع ذلك، فإن إرث بايدن، على الرغم من إنجازاته المزعومة، يشمل العديد من القضايا التي لم يتم حلها، مثل النزاع في أوكرانيا، والتوترات المستمرة مع الصين بشأن تايوان، والنزاعات التجارية. وكذلك الأزمة في الشرق الأوسط، حيث لم تتمكن الولايات المتحدة، على الرغم من وعودها، من التوصل إلى تسوية طويلة الأمد.
وأشارت مجلة Foreign Policy الأمريكية في هذا الشأن إلى أن نجاحات إدارة بايدن لم تكن دائما على مستوى المعايير العالية التي حددتها لنفسها.
-
أخبار متعلقة
-
عاجل إذاعة الجيش الإسرائيلي: الصاروخ الإيراني الأخير كان استثنائيا
-
إيران: نجحنا بالتصدي لعدد من الهجمات السيبرانية الصهيونية
-
الجيش الإسرائيلي: نواصل ضرب المفاعلات النووية في إيران
-
مسؤول إيراني: إذا تدخلت أميركا في الحرب فسيتحرك حزب الله
-
إسرائيل تعلن رصد صواريخ أطلقت من إيران
-
السفير الأميركي بإسرائيل: سنجلي مواطنينا برحلات جوية وبحرية
-
ترامب: لا أستطيع الجزم ما إذا كانت أميركا ستقصف إيران
-
انفجارات قوية جديدة في شرق طهران