ولم يكن اختيار السياسي لوزارة الخارجية كمكان لإلقاء خطابه محض صدفة. حيث أنه هناك ومنذ حوالي 4 سنوات، ألقى بايدن أول خطاب رئيسي له حول السياسة الخارجية، معلنا عودة الولايات المتحدة إلى القيادة العالمية في معارضة لسياسات "أمريكا أولا" التي انتهجها سلفه الجمهوري دونالد ترامب.
ومع ذلك، فإن إرث بايدن، على الرغم من إنجازاته المزعومة، يشمل العديد من القضايا التي لم يتم حلها، مثل النزاع في أوكرانيا، والتوترات المستمرة مع الصين بشأن تايوان، والنزاعات التجارية. وكذلك الأزمة في الشرق الأوسط، حيث لم تتمكن الولايات المتحدة، على الرغم من وعودها، من التوصل إلى تسوية طويلة الأمد.
وأشارت مجلة Foreign Policy الأمريكية في هذا الشأن إلى أن نجاحات إدارة بايدن لم تكن دائما على مستوى المعايير العالية التي حددتها لنفسها.
-
أخبار متعلقة
-
السعودية تعتمد نظاماً جديداً لتملك غير السعوديين للعقار
-
السلطات السورية تعلن ضبط شحنة كبيرة من حبوب الكبتاغون المخدرة في درعا
-
مجلس حكماء المسلمين يدين تصريحات وزير المالية الإسرائيلي
-
أكثر من 200 قتيل بفيضانات شمالي باكستان
-
تجدد الحرائق بريف حماة و 25 فريقاً يشاركون في الإطفاء بالساحل السوري
-
زيلينسكي: أوكرانيا "تعتمد" على ترامب لإقناع روسيا لإنهاء الحرب
-
روسيا: 5 قتلى وأكثر من 100 مصاب بحريق هائل في مؤسسة صناعية
-
روسيا تجري محادثات لبناء محطات طاقة نووية في إيران