وبموجب القرار ستمنع الأونروا من العمل على الأراضي التابعة للاحتلال الإسرائيلي وفي القدس الشرقية المحتلة، كما سيمنع التواصل بينها وبين مسؤولين الاحتلال.
لكنّ الأمم المتّحدة سارعت إلى التأكيد على أنّ الأونروا تواصل عملها في سائر أنحاء الأراضي الفلسطينية، بما في ذلك القدس الشرقية، رغم دخول القرار حيّز التنفيذ.
وقال المتحدّث باسم المنظمة الأممية ستيفان دوجاريك إنّ موظفي الوكالة "يواصلون تقديم مساعداتهم وخدماتهم للمجتمعات التي يساعدونها.
كما أنّ عيادات الأونروا في الضفة الغربية، بما في ذلك بالقدس الشرقية، مفتوحة، والعمليات الإنسانية تتواصل في غزة"، مشيرا إلى أنّ موظفي الوكالة الأجانب غادروا تل أبيب.
وأضاف أنّ "الأونروا ستواصل تنفيذ تفويضها، كما قال (رئيسها فيليب) لازاريني بوضوح تام، إلى أن تصبح غير قادرة على القيام بذلك".
-
أخبار متعلقة
-
"أكسيوس": اقتراح لعقد اجتماع بين إدارة ترامب وإيران هذا الأسبوع
-
وزير الدفاع الأمريكي: سياستنا في الشرق الأوسط دفاعية ولا نية لشن هجمات ضد طهران
-
الجيش الإسرائيلي يعلن عن ضرب مواقع تخزين وإطلاق صواريخ غرب إيران
-
هل بدأ العد النازلي نحو "القنبلة النووية الإيرانية".. من يصل إليها أولا؟
-
البيت الأبيض: لا هجوم أميركي على إيران والوضع دفاعي بحت
-
سماع دوي انفجار في تل أبيب ومنطقة وسط إسرائيل
-
ترامب: يجب أن أعود إلى واشنطن في أقرب وقت ممكن
-
السفارة الصينية في إسرائيل تنصح المواطنين بالمغادرة