يشرح الفيلم كيف أن المستخدمين ليسوا عملاء لهذه المنصات، بل سلعة تُباع للمعلنين، حيث تُجمع كميات هائلة من البيانات للتنبؤ بسلوكياتنا بشكل دقيق. يوضح تريستان هاريس، خبير أخلاقيات التصميم السابق في جوجل، أن هذه الممارسات تشكل ما يُعرف بـ"رأسمالية المراقبة".
ويوضح المدير التنفيذي السابق لتويتر، جيف سيبرت، أن كل حركة نقوم بها على الإنترنت تُراقب، حتى مشاعرنا وحالاتنا النفسية مثل الوحدة والاكتئاب.
الفيلم يسلط الضوء على الخطورة الاجتماعية والنفسية لهذه التكنولوجيا التي تبدو مجانية، لكنها في الواقع تكلّف المستخدمين خصوصيتهم وتحكمًا أكبر في سلوكهم.
لمشاهدة الفيلم وفهم أعمق للتأثيرات، يمكن متابعة "المعضلة الاجتماعية" على نتفليكس.
-
أخبار متعلقة
-
ليس الشاحن فقط.. أجهزة قد لا تخطر ببالك يمكن توصيلها بهاتفك
-
غوغل توسع ميزة "التحقق من الهوية" لحماية أقوى في أندرويد 16
-
إيلون ماسك يعلن فتح مصدر نموذج الذكاء الاصطناعي "غروك 2.5"
-
هكذا يسرق "قراصنة الذكاء الاصطناعي" المليارات بطرق بسيطة
-
أفضل VPN مجاني للأندرويد: حماية وسهولة استخدام مع VPNLY
-
5 ميزات مذهلة من "Apple Intelligence" ستغيّر تجربة الآيفون كلياً
-
ميزة خفيّة في iOS 26 تُعيد الحيوية لآيفون 11 والأجهزة الأقدم
-
غوغل تستأنف خدماتها الإعلانية في سوريا لأول مرة منذ 2004