ورغم الزمن، ما زال "الهضبة" محافظًا على مكانته المنفردة في الشهرة والتأثير الفني، حتى بات يُنظر إليه كـ"ظاهرة غنائية"، لا مجرد نجم.
لماذا لا يزال عمرو دياب في القمة؟
محمد منير وصفه في الثمانينيات بـ"أنشط مغنٍ عربي" وتوقّع أن يحكم "دولة الغناء"، وهي نبوءة تحققت.
اعتمد دياب مبكرًا على الإبهار البصري والتقني في أغانيه المصورة وحفلاته، مدركًا أن قوة التأثير تتجاوز الصوت وحده.
أصبح أيقونة في الموضة والأناقة الرجالية، متجددًا باستمرار دون الوقوع في فخ التكرار.
ذكاء فني وشخصي:
لم يتورّط في تصريحات سياسية ، وفضّل الابتعاد عن الأضواء الإعلامية، ما زاد من غموضه وجاذبيته.
قدّم أغانٍ خالدة مثل: "نور العين", "تملّي معاك", "قمرين", "أنت الحظ", "ليلي نهاري"، وهي أعمال صمدت في الذاكرة رغم تغيّر الأجيال.
مواكبة العصر:
واكب تطور الموسيقى بانفتاح على ألوان حديثة مثل التكنو والهاوس، وتعاون مع أبرز الشعراء والملحنين في مصر والوطن العربي.
ببساطة، استطاع عمرو دياب أن يتحول من نجم جماهيري إلى أسطورة موسيقية عربية معاصرة، لا ينافسه فيها أحد.
-
أخبار متعلقة
-
تغريم عيادة بيروفية 190 ألف دولار بعد تسريب ملف شاكيرا الطبّي
-
مسلسل على نتفليكس يُحقق 60 مليون مشاهدة في أيام ويتصدر الترند العالمي
-
غموض وإثارة.. كيفانش تاتليتوغ يعود بمسلسل جديد بعد سنوات من الغياب
-
"جانا" تخطف الأنظار في ألبوم عمرو دياب الجديد وتشاركه أولى حفلاته في مصر - فيديو
-
نبيلة عبيد تستغيث: "هيطردوني من شقتي"
-
شاهد أول ظهور للزعيم بعد غياب استمر لسنوات
-
خلال حفله... شاهدوا ما فعله تامر حسني مع إحدى معجباته! (فيديو)
-
بسبب قانون الإيجار.. نجمة مصرية شهيرة مُهددة بالطرد من شقتها!