وتعتمد هذه التقنية على استخدام حقن البوتوكس وبعض العلاجات التكميلية مثل "الفيلر" أو الموجات فوق الصوتية المركّزة والترددات الراديوية، بهدف إعادة رسم خط الفك وشدّ عضلات الرقبة، مما يمنح الوجه مظهرًا مشدودًا وأكثر تناسقًا.
ويؤكد أطباء الجلد أنّ هذا الإجراء يعالج مظاهر الشيخوخة المبكرة في الرقبة، مثل فقدان المرونة، ترهّل الأنسجة، وهزال العضلات، بالإضافة إلى التراكمات الدهنية أسفل الذقن. وتستمر نتائجه عادةً لمدة تصل إلى ستة أشهر، وهو مناسب للحالات البسيطة إلى المتوسطة من ترهّل الجلد.
إلا أن المتخصصين يحذرون من سوء تطبيق التقنية، لما قد يسببه من اختلال في توازن عضلات الرقبة أو نتائج عكسية، مشددين على ضرورة الخضوع لها تحت إشراف طبيب متخصص.
ومع انتشارها المتزايد عبر منصات التواصل الاجتماعي، خصوصًا بين النساء الباحثات عن جمال طبيعي وشباب متجدد، تحولت "رقبة نفرتيتي" إلى ترند تجميلي يواكب تغيّر معايير الجمال، مع التأكيد على أن كل رقبة فريدة ولا ينبغي تقليد نموذج مثالي ثابت.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل الزيوت الطبيعية لمنح شعرك لمعاناً وحيوية في الشتاء
-
عادات يومية تسرّع شيخوخة البشرة دون أن تدركيها
-
الكولاجين والريتينول والراحة العميقة.. مفتاح العناية الليلية بالبشرة
-
زيت السمسم: سرّ الجمال الطبيعي للبشرة
-
دليلك لاختيار البلاشر المثالي حسب نوع بشرتك وإطلالتك
-
الأحمر يتصدر موضة شتاء 2026 بإطلالات جريئة وأناقة متجددة
-
وصفات طبيعية لتقوية الأظافر ومنع تكسرها في البيت
-
دليلك الذكي للحفاظ على نضارة البشرة في الشتاء
