يعود تاريخ الفندق إلى عام 1929 حين بدأ بناؤه، واكتمل عام 1934 بتصميم يجمع بين الطابع الأوروبي والعناصر الشرقية، ويقع في منطقة ميناء الحصن مطلًا على خليج سان جورج.
خلال تاريخه، شكّل الفندق ملتقى للنخب الثقافية والسياسية، واستقبل شخصيات عالمية بارزة، من بينهم فنانين وملوك وزعماء، كما اكتسب شهرة عالمية كأحد أرقى فنادق الشرق.
تعرّض الفندق لأضرار جسيمة خلال الحرب عام 1975، ثم في انفجار 14 شباط 2005 الذي أودى بحياة عدد من الضحايا وألحق به خسائر فادحة.
بعد نزاع طويل بين المالك فادي خوري وشركة سوليدير، حصل الأخير في عام 2020 على ترخيص لإعادة ترميم الفندق، ليعود اليوم بحلة جديدة تضم "ذا فيو"، ومجموعة من 15 فيلا فاخرة توفر إقامة مميزة.
وخلال حفل الافتتاح، أُعلن عن انطلاق موسم صيف 2025 الذي يتضمن فعاليات فنية وترفيهية أسبوعية، في خطوة تعكس إصرار بيروت على النهوض مجددًا واستعادة مكانتها على خارطة السياحة الفاخرة.
-
أخبار متعلقة
-
خدعة "بسيطة" تحافظ على الخيار طازجا ومقرمشا لفترة أطول
-
عمره 140 ألف سنة... اكتشاف مهم جدًا تحت سطح البحر في إندونيسيا
-
فريق طبي سعودي يُنقذ حياة حاج إيراني خلال اللحظات الحرجة - صورة
-
انهيار جليدي يدفن جزءاً من قرية سويسرية - فيديو
-
بين صفعة زوجة واعتداء غريب.. مواقف مُحرجة لزعماء العالم
-
نظام "كونا" يكشف لغزاً محيراً عن الشمس دام 80 عاماً
-
تركيا: توقيف طبيب سبعيني بتهمة انتهاك الخصوصية باستخدام نظارات كاميرا- صورة
-
تحذيرات في دولة عربية قبل عيد الأضحى.. فما القصة؟