الوكيل الاخباري- ترأس رئيس الوزراء بشر الخصاونة ورئيس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني محمد مصطفى اجتماعا موسعا ضم وزراء من كلا البلدين الشقيقين؛ لبحث تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات.اضافة اعلان
وضم الاجتماع عن الجانب الأردني نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين أيمن الصفدي، ونائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية وزير دولة لتحديث القطاع العام ناصر الشريدة، ووزير العدل أحمد الزيادات، ووزير الداخلية مازن الفراية، ووزير الصناعة والتجارة والتموين يوسف الشمالي.
كما ضم عن الجانب الفلسطيني وزير العدل شرحبيل الزعيم، ووزير الاقتصاد الوطني محمد العامور، ووزير دولة لشؤون الإغاثة باسل ناصل، والسفير الفلسطيني في عمان عطا الله خيري.
وأعرب رئيس الوزراء لنظيره الفلسطيني عن تقديره بأن تكون زيارة العمل الأولى للحكومة الفلسطينية الجديدة إلى الأردن بعد أدائها اليمين الدستورية، ما يعكس عمق العلاقة الأردنية – الفلسطينية، التي هي علاقة استراتيجية وجوهرية ومتجذرة.
وجدد الخصاونة التأكيد على دعم الأردن لتحقيق الطموحات المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، مؤكدا أن هذا الدعم ثابت وراسخ منذ أن نشأت القضية الفلسطينية ويصل حد الانصهار الكامل مع المطالب والطموحات المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وفي مقدمتها حقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني في إطار حل الدولتين، وعلى خطوط الرابع من حزيران لعام 1967م، وعاصمتها القدس الشرقية، لافتا إلى أن مسار الأحداث التي نشهدها يثبت أن لا بديل للاستقرار الإقليمي ودوامات العنف التي تتأزم في كل مرة سوى الولوج من بوابة هذا الحل وتجسيده في إطار المرجعيات الدولية المتوافق عليها.
وأكد أن الجهود التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني والتوجيه العام للدبلوماسية الأردنية ترمي إلى ضرورة الوصول إلى وقف فوري لإطلاق النار ينهي هذه الجرائم التي ترتكب وتقترف منذ ستة شهور بحق أهلنا في قطاع غزة، والتي لم يبقَ فعل يجرمه القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي إلا وجرى اقترافه، وصولا إلى أوضاع تقترب من حواف المجاعة وسوء التغذية التي تصيب الأطفال والكهول والشباب، علاوة على الدمار الكبير والآلاف من الشهداء والجرحى.
وأشار رئيس الوزراء إلى أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني يعمل بدأب لوقف هذا العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، ووقف مستدام لإطلاق النار يؤدي إلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية والمستدامة والكافية إلى جميع مناطق قطاع غزة، مشيرا إلى الاجتماع الذي بادر جلالة الملك باستضافته منذ أشهر لتأطير المساعدات الإنسانية وكيفية إيصالها إلى أهلنا في قطاع غزة وكذلك في الضفة الغربية.
وأكد موقف الأردن الداعم للسلطة الوطنية الفلسطينية باعتبارها الأداة والوسيلة التي أناط بها عنوان الشرعية الفلسطينية، منظمة التحرير الفلسطينية، مهمة إدارة الشأن الفلسطيني الانتقالي وصولا إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، ذات السيادة الكاملة والناجزة، على خطوط 4 حزيران 1967م وعاصمتها القدس الشرقية، في إطار حل الدولتين، وفي إطار أن تكون الضفة الغربية وقطاع غزة هما الإطار الجغرافي الواحد والموحد للدولة الفلسطينية المستقلة.
كما أكد استمرار الأردن على منهجيته في إسناد الكل الفلسطيني الموحد والحقوق المشروعة للكل الفلسطيني الذي تمثل منظمة التحرير الفلسطيني عنوانا لشرعيته، لافتا إلى أننا ننأى دائما بأنفسنا عن أي مقاربات لها أجندات لا تمثل الكل الفلسطيني وإنما تمثل أولويات حزبية وفصائلية وهذا ليس في قاموسنا، بل في قاموسنا دائما إسناد ودعم الكل الفلسطيني باعتباره شأنا أردنيا عنوان الشرعية فيه منظمة التحرير الفلسطينية، والوسيلة التنفيذية الدائمة لإدارة الشأن الفلسطيني وصولا إلى تحقيق حل الدولتين هي السلطة الوطنية الفلسطينية التي ندعمها على الدوام.
وضم الاجتماع عن الجانب الأردني نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين أيمن الصفدي، ونائب رئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية وزير دولة لتحديث القطاع العام ناصر الشريدة، ووزير العدل أحمد الزيادات، ووزير الداخلية مازن الفراية، ووزير الصناعة والتجارة والتموين يوسف الشمالي.
كما ضم عن الجانب الفلسطيني وزير العدل شرحبيل الزعيم، ووزير الاقتصاد الوطني محمد العامور، ووزير دولة لشؤون الإغاثة باسل ناصل، والسفير الفلسطيني في عمان عطا الله خيري.
وأعرب رئيس الوزراء لنظيره الفلسطيني عن تقديره بأن تكون زيارة العمل الأولى للحكومة الفلسطينية الجديدة إلى الأردن بعد أدائها اليمين الدستورية، ما يعكس عمق العلاقة الأردنية – الفلسطينية، التي هي علاقة استراتيجية وجوهرية ومتجذرة.
وجدد الخصاونة التأكيد على دعم الأردن لتحقيق الطموحات المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، مؤكدا أن هذا الدعم ثابت وراسخ منذ أن نشأت القضية الفلسطينية ويصل حد الانصهار الكامل مع المطالب والطموحات المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وفي مقدمتها حقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني في إطار حل الدولتين، وعلى خطوط الرابع من حزيران لعام 1967م، وعاصمتها القدس الشرقية، لافتا إلى أن مسار الأحداث التي نشهدها يثبت أن لا بديل للاستقرار الإقليمي ودوامات العنف التي تتأزم في كل مرة سوى الولوج من بوابة هذا الحل وتجسيده في إطار المرجعيات الدولية المتوافق عليها.
وأكد أن الجهود التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني والتوجيه العام للدبلوماسية الأردنية ترمي إلى ضرورة الوصول إلى وقف فوري لإطلاق النار ينهي هذه الجرائم التي ترتكب وتقترف منذ ستة شهور بحق أهلنا في قطاع غزة، والتي لم يبقَ فعل يجرمه القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي إلا وجرى اقترافه، وصولا إلى أوضاع تقترب من حواف المجاعة وسوء التغذية التي تصيب الأطفال والكهول والشباب، علاوة على الدمار الكبير والآلاف من الشهداء والجرحى.
وأشار رئيس الوزراء إلى أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني يعمل بدأب لوقف هذا العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، ووقف مستدام لإطلاق النار يؤدي إلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية والمستدامة والكافية إلى جميع مناطق قطاع غزة، مشيرا إلى الاجتماع الذي بادر جلالة الملك باستضافته منذ أشهر لتأطير المساعدات الإنسانية وكيفية إيصالها إلى أهلنا في قطاع غزة وكذلك في الضفة الغربية.
وأكد موقف الأردن الداعم للسلطة الوطنية الفلسطينية باعتبارها الأداة والوسيلة التي أناط بها عنوان الشرعية الفلسطينية، منظمة التحرير الفلسطينية، مهمة إدارة الشأن الفلسطيني الانتقالي وصولا إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، ذات السيادة الكاملة والناجزة، على خطوط 4 حزيران 1967م وعاصمتها القدس الشرقية، في إطار حل الدولتين، وفي إطار أن تكون الضفة الغربية وقطاع غزة هما الإطار الجغرافي الواحد والموحد للدولة الفلسطينية المستقلة.
كما أكد استمرار الأردن على منهجيته في إسناد الكل الفلسطيني الموحد والحقوق المشروعة للكل الفلسطيني الذي تمثل منظمة التحرير الفلسطيني عنوانا لشرعيته، لافتا إلى أننا ننأى دائما بأنفسنا عن أي مقاربات لها أجندات لا تمثل الكل الفلسطيني وإنما تمثل أولويات حزبية وفصائلية وهذا ليس في قاموسنا، بل في قاموسنا دائما إسناد ودعم الكل الفلسطيني باعتباره شأنا أردنيا عنوان الشرعية فيه منظمة التحرير الفلسطينية، والوسيلة التنفيذية الدائمة لإدارة الشأن الفلسطيني وصولا إلى تحقيق حل الدولتين هي السلطة الوطنية الفلسطينية التي ندعمها على الدوام.
-
أخبار متعلقة
-
الملك: ضمان أمن سوريا واستقرارها سيعزز أمن المنطقة
-
لجنة مؤلفة من 3 مدعين عامين للتحقيق بملابسات حريق دار المسنين
-
وزارة الصحة : إدخال 11 حالة إلى العناية الحثيثة بعد حريق دار المسنين
-
مدير مستشفى التوتنجي: 5 حالات خطرة بين مصابي حريق دار المسنين
-
الامن: التحقيقات الأولية تشير ان الحريق وقع بفعل احد المنتفعين من المسنين
-
الأردن يُسير قافلة جديدة تضم 50 شاحنة إلى قطاع غزة
-
وزيرة التنمية تكشف سبب حريق دار المسنين
-
رئيس الوزراء في مستشفى البشير لزيارة مصابي حريق دار المسنين