الوكيل الإخباري - ناقش مجلس الأمن الدولي خلال جلسة مشاورات مغلقة اليوم الخميس، الوضع في الشرق الأوسط بما في ذلك القضية الفلسطينية بعد اقتحام قوات الاحتلال للمسجد الأقصى والاعتداء على المصلين واعتقالهم.
وذكرت مصادر، أن أعضاء المجلس استمعوا إلى إحاطة قدمها المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، لكن دبلوماسي روسي قال للصحفيين، إن أعضاء المجلس غير متفقين على إصدار أي بيان صحفي بهذا الشأن.
وهذه هي المرة السابعة هذا العام التي يجتمع فيها أعضاء المجلس بشأن "الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك قضية فلسطين" حيث يجتمع المجلس عادة مرة في الشهر في إطار هذا البند من جدول الأعمال.
وسيجتمع المجلس رسمياً في 25 نيسان على المستوى الوزاري لمناقشة قضية فلسطين في اجتماع مفتوح يترأسه وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.
إلى ذلك، قال الناطق الرسمي باسم أمين عام الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، إن الأمين العام يتابع الوضع من خلال منسق السلام في الأراضي الفلسطينية المتواجد هناك لكنه أضاف أن وحدة موقف مجلس الأمن هو أمر داعم لموقف الأمين العام.
-
أخبار متعلقة
-
تركيا: أقنعنا روسيا وإيران بعدم التدخل عسكريا لدعم الأسد
-
تفاصيل تكشف لأول مرة عن الخطة المُحكمة لإسقاط الأسد
-
الكرملين: روسيا لا تسعى إلى هدنة بل إلى سلام دائم في أوكرانيا
-
مصانع الكبتاغون على مرأى الجميع بعد انهيار نظام الأسد
-
روسيا تتجه لسحب قواتها العسكرية من سوريا - صور
-
روسيا تعلق إمدادات القمح لسوريا بسبب مشاكل تتعلق بالدفع
-
النمسا تعرض على اللاجئين السوريين "1000 يورو" للرحيل
-
محمد البشير .. أول رئيس وزراء يلقي خطبة الجمعة في سوريا - صور