الوكيل الإخباري - ناقش مجلس الأمن الدولي خلال جلسة مشاورات مغلقة اليوم الخميس، الوضع في الشرق الأوسط بما في ذلك القضية الفلسطينية بعد اقتحام قوات الاحتلال للمسجد الأقصى والاعتداء على المصلين واعتقالهم.
وذكرت مصادر، أن أعضاء المجلس استمعوا إلى إحاطة قدمها المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، لكن دبلوماسي روسي قال للصحفيين، إن أعضاء المجلس غير متفقين على إصدار أي بيان صحفي بهذا الشأن.
وهذه هي المرة السابعة هذا العام التي يجتمع فيها أعضاء المجلس بشأن "الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك قضية فلسطين" حيث يجتمع المجلس عادة مرة في الشهر في إطار هذا البند من جدول الأعمال.
وسيجتمع المجلس رسمياً في 25 نيسان على المستوى الوزاري لمناقشة قضية فلسطين في اجتماع مفتوح يترأسه وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.
إلى ذلك، قال الناطق الرسمي باسم أمين عام الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، إن الأمين العام يتابع الوضع من خلال منسق السلام في الأراضي الفلسطينية المتواجد هناك لكنه أضاف أن وحدة موقف مجلس الأمن هو أمر داعم لموقف الأمين العام.
-
أخبار متعلقة
-
رئيسة المفوضية الأوروبية: المساعدات الإنسانية يجب أن تصل إلى غزة
-
ترامب: وقعنا اتفاقا متعلقا بالتجارة مع الصين
-
هيغسيث: لم ترد معلومات عن نقل إيران لليورانيوم قبل الهجوم الأميركي
-
دعوة لتجديد الالتزام بالسلام والعدالة بعد 80 عامًا على ميثاق الأمم المتحدة
-
وفد من البرلمان العربي يتوجه الجمعة في زيارة لمعبر رفح الحدودي
-
روسيا تدرس فرض حظر كامل على صادرات البنزين
-
روسيا: نجاح عملية تبادل أسرى حرب مع أوكرانيا
-
الخارجية الأميركية: نركز الآن على وقف إطلاق النار في غزة