النقاط الرئيسية:
يستخدم ملايين الأشخاص، بمن فيهم الأطفال، ChatGPT كأداة للدعم النفسي أو العلاج، ويشاركونه أموراً شخصية وعاطفية عميقة.
في المقابل، لا يوجد إطار قانوني أو حماية خاصة لهذه المحادثات كما هو الحال مع المحادثات بين الطبيب والمريض أو المحامي وموكله.
ألتمان أكد أنه في حال رفع دعاوى قضائية، قد تُطلب محادثات المستخدمين كأدلة، مما يشكل تهديداً لخصوصية المستخدمين.
خلافاً لتطبيقات التراسل المشفرة مثل WhatsApp أو Signal، تحتفظ OpenAI بنسخ من المحادثات، ويجوز لموظفيها الاطلاع عليها لتحسين النموذج أو مراقبة الاستخدام.
OpenAI تحذف عادة المحادثات من النسخة المجانية بعد 30 يومًا، لكنها قد تحتفظ بها لأسباب قانونية وأمنية.
الشركة تخضع حالياً لدعوى قضائية تلزمها بحفظ محادثات ملايين المستخدمين، باستثناء عملاء المؤسسات.
خلاصة:
رغم أن ChatGPT أضحى أداة شائعة للتواصل والدعم النفسي، إلا أن المستخدمين بحاجة لفهم أن خصوصيتهم ليست مضمونة قانونياً، ويجب توخي الحذر عند مشاركة معلومات حساسة على هذه المنصة.
-
أخبار متعلقة
-
ميزة جديدة طال انتظارها في سناب شات
-
أدوبي تطلق تطبيق "Premiere" لتحرير الفيديو على آيفون وآيباد
-
عبر برمجيات خبيثة.. تطبيقات وهمية تتصدر نتائج بحث غوغل
-
بأقل من دقيقة.. كيف تصلح مشكلة بطء الشحن في الهاتف
-
أدوات لإدارة هاتفك مباشرة عبر شاشة الكمبيوتر
-
مايكروسوفت تطلق ميزة "Copilot Portraits"
-
لحماية الخصوصية.. ملفات لا يجب تخزينها على السحابة
-
بالذكاء الاصطناعي .. أداة جديدة لتحسين علاج الصرع عند الأطفال