الوكيل الإخباري
أكد مجلس النواب أن قطاع المعلمين الذي يعد واحداً من ركائز المجتمع ودعائمه الأساسية، يستحق دوماً التقدير والثناء، فهو قطاع أسهم في مسيرة البناء والتحديث، وكان له من الآثار الكبيرة في نهضة الوطن.اضافة اعلان
وأهاب المجلس بنقابة المعلمين إعادة النظر بقرار الإضراب، وأن تلجأ أطراف المعادلة للحوار المسؤول، فهو الطريق الذي نتمكن من خلاله حل جميع مشكلاتنا، ولدينا في ذلك توجيهات ملكية سامية طالما كانت تسعفنا في إيجاد الحلول، قوامها المسؤولية الوطنية والحوار الفاعل على قاعدة تغليب المصلحة الوطنية، وهي تكمن في هذا الملف بإيلاء الطلبة الأولوية دوماً.
وأوضح المجلس أنه منذ اليوم الأول للإضراب، تواصل رئيس مجلس النواب المهندس عاطف الطراونة مع نائب نقيب المعلمين ناصر النواصرة، وجرى التأكيد على أهمية تغليب لغة الحوار، كما شرعت لجنة التربية والتعليم والثقافة النيابية برئاسة الدكتور ابراهيم البدور بعقد سلسلة لقاءات مع ممثلين عن الحكومة ونقابة المعلمين، في دور سعت من خلاله إلى تقريب وجهات النظر وتجسير الفجوات.
كما دعا المجلس الحكومة إلى مواصلة العمل بجهد أكبر لتنفيذ التوجيهات الملكية السامية للنهوض بمستوى معيشة المواطنين، سواء في قطاع المعلمين أو سواه، فالأردنيون كما يؤكد دوماً جلالة الملك يستحقون الأفضل جراء ما بذلوا من عطاء وما قدموا من تضحيات للوطن.
وشدد المجلس على إيمانه التام بأن لدى نقابة المعلمين من الوعي والإدراك ما يدفعها لإعادة النظر بقرار الإضراب، انطلاقاً من حرصها الوطني على العملية التربوية والتعليمية، وهذا لا يعني بأي شكل تنازلها عن أي مكتسبات وحقوق لمنتسبيها، إنما تغير لمسار الاحتجاج عبر مواصلة الحوار من جهة ومن جهة ثانية الانحياز لرسالتهم النبيلة في تقديم أولوية الطلبة على سواها.
أكد مجلس النواب أن قطاع المعلمين الذي يعد واحداً من ركائز المجتمع ودعائمه الأساسية، يستحق دوماً التقدير والثناء، فهو قطاع أسهم في مسيرة البناء والتحديث، وكان له من الآثار الكبيرة في نهضة الوطن.
وأهاب المجلس بنقابة المعلمين إعادة النظر بقرار الإضراب، وأن تلجأ أطراف المعادلة للحوار المسؤول، فهو الطريق الذي نتمكن من خلاله حل جميع مشكلاتنا، ولدينا في ذلك توجيهات ملكية سامية طالما كانت تسعفنا في إيجاد الحلول، قوامها المسؤولية الوطنية والحوار الفاعل على قاعدة تغليب المصلحة الوطنية، وهي تكمن في هذا الملف بإيلاء الطلبة الأولوية دوماً.
وأوضح المجلس أنه منذ اليوم الأول للإضراب، تواصل رئيس مجلس النواب المهندس عاطف الطراونة مع نائب نقيب المعلمين ناصر النواصرة، وجرى التأكيد على أهمية تغليب لغة الحوار، كما شرعت لجنة التربية والتعليم والثقافة النيابية برئاسة الدكتور ابراهيم البدور بعقد سلسلة لقاءات مع ممثلين عن الحكومة ونقابة المعلمين، في دور سعت من خلاله إلى تقريب وجهات النظر وتجسير الفجوات.
كما دعا المجلس الحكومة إلى مواصلة العمل بجهد أكبر لتنفيذ التوجيهات الملكية السامية للنهوض بمستوى معيشة المواطنين، سواء في قطاع المعلمين أو سواه، فالأردنيون كما يؤكد دوماً جلالة الملك يستحقون الأفضل جراء ما بذلوا من عطاء وما قدموا من تضحيات للوطن.
وشدد المجلس على إيمانه التام بأن لدى نقابة المعلمين من الوعي والإدراك ما يدفعها لإعادة النظر بقرار الإضراب، انطلاقاً من حرصها الوطني على العملية التربوية والتعليمية، وهذا لا يعني بأي شكل تنازلها عن أي مكتسبات وحقوق لمنتسبيها، إنما تغير لمسار الاحتجاج عبر مواصلة الحوار من جهة ومن جهة ثانية الانحياز لرسالتهم النبيلة في تقديم أولوية الطلبة على سواها.
-
أخبار متعلقة
-
الصفدي في بيان للنواب: الملك وضع قاعدة للعمل الجماعي العربي لا تقبل التأجيل أو التردد
-
النائب زهير الخشمان: كلمة جلالة الملك في قمة الدوحة خارطة طريق عربية إسلامية جديدة
-
الخصاونة: خطاب الملك في الدوحة امتداداً للمواقف العروبية الثابتة
-
عطية: خطاب الملك في قمة الدوحة عبّر عن ضمير الأمة ورفض العدوان على فلسطين وقطر
-
"خارجية الأعيان" تبحث المستجدات الإقليمية
-
"تقدم النيابية" تختار مكتبها الدائم
-
الطاقة النيابية تطلع على خطط واستراتيجيات شركة توزيع الكهرباء
-
زهير الخشمان خلال عامه الأول تحت القبة نموذج للنائب الذي يثبت بالفعل أن صوت الشعب حاضر وأن الرقابة والتشريع أمانة