وبحسب بيان للجنة، أكد الشديفات، أن قطاع تربية النحل يعد من القطاعات الواعدة التي تسهم في مكافحة الفقر والبطالة، مشيرا إلى أهمية دعمه وتعزيزه في ظل المتغيرات الاقتصادية والمناخية.
من جانبه، أوضح الرواشدة، أن القطاع الزراعي يعد أحد الركائز الأساسية في الاقتصاد المحلي رغم التحديات التي يواجهها، لافتا إلى أن قطاع النحل يشكل جزءا من الاتحاد العام للمزارعين حيث بلغ عدد النحالين المسجلين ثلاثة آلاف نحال.
بدوره، شدد كظم، على أن قطاع النحل يعاني من ضعف الاهتمام من بعض الجهات المعنية، إضافة إلى تأثره بالتغيرات المناخية، فضلا عن غياب برامج التمويل التي تمنح مرونة أكبر للعاملين فيه.
وطالب الحضور بالعمل على سن تشريعات تدعم قطاع تربية النحل، من بينها السماح بتربيته في المدن، وإعفائه من ضريبة المبيعات على غرار بعض القطاعات الزراعية الأخرى، إضافة إلى إعفاء مدخلات الإنتاج، نظرا لأن الإنتاج المحلي من العسل لا يغطي سوى 25 بالمئة من حجم الاستهلاك.
ودعوا إلى تفعيل صندوق المخاطر الزراعية ليشمل هذا القطاع، بما يسهم في حمايته وتعزيز استدامته.
-
أخبار متعلقة
-
جلسة نيابية لمناقشة الرد على خطاب العرش الإثنين
-
كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية وحزب الاتحاد الوطني يؤكدان دعم الرؤية الملكية في الصناعة ويطالبان بإنصاف المتقاعدين وإنشاء كلية ومشفى حكومي
-
رئيس مجلس النواب: الوحدة الوطنية وقدرة القوات المسلحة أسقطت محاولات استهداف الوطن
-
وفد نيابي أردني يشارك أعمال جلسة البرلمان العربي الأولى لدور انعقاد جديد
-
"خارجية الأعيان" تناقش آخر التطورات في المنطقة
-
مساعد رئيس النواب: الشباب هم القوة الدافعة والمحركة للتنمية المستدامة
-
مقترح الرد على خطاب العرش السامي جاهز للتقديم لمجلس النواب
-
القاضي يلتقي رئيس وأعضاء مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب
