وقال خبيران لوسائل إعلام مصرية إنه "ليس في هذا التراجع ما يقلق، لا سيما في ظل تنامي تحويلات المصريين العاملين في الخارج"، مرجحين أنه "من المستبعد حدوث حالة من التراجع المفاجئ في صافي الأصول الأجنبية مرة أخرى".
وأشارا إلى أن "تخارج الأجانب من الاستثمار في أذون الخزانة قد يكون الدافع وراء هذا التراجع الأخير الذي شهده صافي أصول البنوك بالعملات الأجنبية".
ويعني صافي الأصول الأجنبية للبنوك الأصول المستحقة على غير المقيمين مطروحًا منها الالتزامات المستحقة لغير المقيمين، وبالتالي فهي تعني ما تمتلكه البنوك من ودائع ومدخرات بالعملة الأجنبية.
وتكون هذه الأصول قابلة للتسييل في الأوقات التي يحتاج فيها البنك المركزي المصري إلى سيولة لسداد التزاماته، والتغير في صافي الأصول الأجنبية يمثل صافي تعاملات الجهاز المصرفي، بما في ذلك البنك المركزي، مع القطاع الخارجي.
RT
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع مؤشرات الأسهم الأميركية
-
مؤشرات الأسهم الأوروبية ترتفع وتسجل مكاسب أسبوعية
-
استقرار الدولار وارتفاع اليورو والاسترليني وانخفاض الين
-
شركة JustMarkets تنشُر المزيد من الوعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال تطبيق حلول تداول مُصمَّمة خصيصًا
-
روسيا تخفض أسعار الفائدة نصف نقطة مئوية
-
الأسواق الآسيوية تسجل مكاسب جماعية بقيادة أسهم التكنولوجيا
-
النفط يتجه لتسجيل أكبر مكاسب أسبوعية منذ منتصف حزيران
-
أسعار الذهب ترتفع عالمياً من جديد