الوكيل الإخباري - بعد مرور أسبوعين على الكارثة التي ضربت مدينة درنة في شرق ليبيا، جراء الفيضانات والسيول التي جرفت أحياء بأكملها، لا يزال سكان العديد من أجزاء المدينة المنكوبة مشردين سواء في مناطق أخرى، أو حتى عند أنقاض منازلهم.
وفيما علت الأصوات المطالبة بتسريع إعادة الإعمار، من أجل تمكين العائلات التي نزحت من العودة إلى ديارها، أقرت الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب صرف قيمة بدل إيجار للعائلات المتضررة.
وأوضحت الحكومة أن عملية الصرف ستكون بعد استكمال لجان الحصر التابعة لها مهامها.
وقال وزير الاستثمار الليبي علي السعيدي إن عملية إعادة إعمار درنة ستستغرق مدة لا تقل عن سنتين، وستحتاج لتضافر جهود مجموعة من الشركات.
-
أخبار متعلقة
-
حلف الناتو: وقف إطلاق النار الخطوة الأولى نحو إنهاء الحرب في أوكرانيا
-
مجلس الأمن يناقش اليوم الأوضاع في فلسطين
-
الولايات المتحدة تعلن فرض عقوبات على شركتي النفط الروسيتين روسنفت ولوك أويل
-
الرئيس الكولومبي يعتزم ملاحقة ترامب أمام القضاء الأميركي بتهمة القدح والذم
-
ترامب: قد يكون للرئيس الصيني "تأثير كبير" على بوتين
-
السيسي: نتطلع لدور أوروبي كبير في مؤتمر إعادة إعمار غزة
-
ترامب: ألغيت لقائي مع بوتين في بودابست
-
"استقبال قاسٍ".. هكذا قضى ساركوزي أول ليلة في السجن